الأربعاء، 29 فبراير 2012
العلم وطريق المعرفة
مختارات
يقول أهل المنطق إن ما يدفع الإنسان ويحركه نحو أهدافه المختلفة في الحياة إنما هو الوجود العلمي لذلك الشيء، وهذا الوجود العلمي هو عبارة عن وجودين في الواقع، أحدهما: الوجود العيني، أي الوجود الواقعي المشاهد للمعلوم في الخارج يعني خارج ذهن الإنسان (العالم)، والوجود الآخر يُسمى:
الآيات المؤوّلة بالإمام المهدي (ع)
دراسات قرآنية
الآيات المؤوّلة بالإمام المهدي(عليه السلام)
العلاّمة الشيخ محمد القُمي
الآيات القرآنية التي أوّلت بمهدينا (عليه أفضل الصلاة والسلام):
(وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ).( النور/55)
المفضل بن عمر
فاقصص القصص
لعمري إن مدلول هذه الرواية لا يحتاج إلى الإيضاح ويكفي هنا أن الإمام (عليه السلام) بيّن مقام الشيعه وعظم المنزلة التي أنزلهم الله بها، وأنهم مشرّفون بتشريفهم بولاية أهل البيت (عليهم السلام)، وأوضح أن علاقتهم بشيعتهم تتجاوز الزمان والمكان، وكأن الإمام يريد أن يوضّح علامة من علامة التشيع الصادق وهي الحنين المتبادل.
الصلاة كتاب
دراسات قرآنية
لقد جَمَعت الصلاة من الفلسفات العبادية مالم تجمعها غيرها من العبادات، ويكفي إنها عمود الدين إن قبلت قُبل ما سواها وإن درّت ردّ ما سواها، والآيات والروايات التي تناولت موضوع تشريع الصلاة وأحكامها أخذت حيّزا واسعاً من النصوص لذا أرتأت (الحكمة) أن تقدّم هذه المائدة المتواضعة في تبيان مفردة: (كِتَابًا مَوْقُوتًا) في الآية (103) من (سورة النساء).
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)